ما بين الزعامة والشهامة، والتمسك بالجذور، والحفاظ على الهوية، تستمد الدراما الصعيدية عناصر القوة، التي تمنحها مكانة خاصة لدى الجمهور، حتى يُمكن القول، إن الجلباب الصعيدي كان بمثابة كلمة السر وتميمة النجاح للعديد من النجوم. ويشهد ماراثون الدراما الرمضانية المقبل، منافسة خاصة بين أربع نجوم، يخوضون المنافسة بإطلالة صعيدية.